الانبياء رسل الله الى البشرية تخصصوا فى هداية الناس وايصال كلام الله اليهم هم وسطاء الخير بدونهم لكنا فى غياهب الشر هم النور اللذى تسير عليه البشرية منذ بداية الخلق الى نهاية التاريخ ويوم البعث العظيم وفى هذا المقطع العجيب تلك اللوحة التى اثيرت حولها الكثير من الاقاويل بين مؤيد ومعارض لمحتواها ولكن اجمع الكل على استحالة ان يكون من صنعها هو الانسان وخصوصا فى تلك الايام التى كانت تصنع فيها كل الاشياء يدويا فهذه اللوحة تعطى لك صورة جديدة مع كل درجة تتغير فى مجال الرؤية فكلما شاهدتها من زاوية مختلفة اعطت لك صورة مختلفة لشخص اخر او لشيئ اخر وبدراسة تلك الاوصاف الموجودة بها تم معرفة 3 منهم على الاقل وهى صورة لسليمان النبى ورسول الله موسى وايضا صورة للمسيخ الدجال نبى الكاذبين واللذى حذرت منه كل الاديان وهو اعظم فتنة منذ خلق الله الارض الى قيام الساعة ويعتقد ان من بناها لنبى الله سليمان هم الجن نفسهم واللذين سخرهم الله له وهى كانت هدية من نوع ما ويعتقد ان عمرها بين 3500 و4000 وهى نفس الفترة التى عاش فيها نبى الله سليمان وموسى بالتوالى
نشرت عدة مواقع للتواصل الاجتماعى
فيديو لطفلة تدعى امها انها طفلة عربية وتدعى مهديس محمدى وهى لا تتجاوز
ال10 اعوام وقد اطلقوا عليها لقب ملكة جمال الاطفال وبعد البحث تاكد لنا
بما لا يدع مجالا للنقاش ان الطفلة ايرانية فارسية ولا نعرف حتى الان سبب
ادعاء الام انها عربية وقد اهتم الكثير جدا بالطفلة واسلوبها الشيق رغم
لغتها الركيكة وقالوا انها فعلا تستحق هذا اللقب بملامحها الطفولية الجميلة
ونحن كلنا نحب الاطفال وقد نراها فعلا اخاذة فى الجمال بالنسبة لسنها
ولكنها ليست عربية حقا وهذه صورة اخرى لها
Commentaires
Enregistrer un commentaire