الانبياء رسل الله الى البشرية تخصصوا فى هداية الناس وايصال كلام الله اليهم هم وسطاء الخير بدونهم لكنا فى غياهب الشر هم النور اللذى تسير عليه البشرية منذ بداية الخلق الى نهاية التاريخ ويوم البعث العظيم وفى هذا المقطع العجيب تلك اللوحة التى اثيرت حولها الكثير من الاقاويل بين مؤيد ومعارض لمحتواها ولكن اجمع الكل على استحالة ان يكون من صنعها هو الانسان وخصوصا فى تلك الايام التى كانت تصنع فيها كل الاشياء يدويا فهذه اللوحة تعطى لك صورة جديدة مع كل درجة تتغير فى مجال الرؤية فكلما شاهدتها من زاوية مختلفة اعطت لك صورة مختلفة لشخص اخر او لشيئ اخر وبدراسة تلك الاوصاف الموجودة بها تم معرفة 3 منهم على الاقل وهى صورة لسليمان النبى ورسول الله موسى وايضا صورة للمسيخ الدجال نبى الكاذبين واللذى حذرت منه كل الاديان وهو اعظم فتنة منذ خلق الله الارض الى قيام الساعة ويعتقد ان من بناها لنبى الله سليمان هم الجن نفسهم واللذين سخرهم الله له وهى كانت هدية من نوع ما ويعتقد ان عمرها بين 3500 و4000 وهى نفس الفترة التى عاش فيها نبى الله سليمان وموسى بالتوالى
سبحان الله عالم كل الاسرار فاقصى
امنية لاى انسان محب للحياة ان يبلغ سن الستين او السبعين او حتى الثمانين
وهو يتمتع بصحة جيدة تبيقيه بعيدة عن العوذ وعن الحاجة للناس ولكن هذه
الحالة الاستثنائية التى نراها فى هذا الرجل فاقت كل التصورات وكل الحسابات
ولم لا وهو يبلغ من العمر 183 عاما كما تقول الوثائق وكما يقول هو شخصيا
فحسب وكالة الانباء الهندية والمسئولين الهنود فان موراسى اللذى ولد فى
مدينة بنغالور فى الثانى من يناير سنة 1853 ثم انتقل منها الى مدينة
فارناسى سنة 1903 للعمل والمعيشة والزواج حيث عمل حتى عام 1957 كإسكافيا
لصناعة الاحذية وتصليحها ثم تقاعد عن العمل وهو صاحب 122 عام حيث لم يستطيع
العمل بعدها ووفقا لموقع World News Daily Report فان الرجل تدعم اقواله
كل الوثائق التى بحوذته وتاكد صدق كل ما قال عن العمر وايضا التنقلات
والعمل وايضا افردت له موسوعة الارقام القياسية صفحة حيث اكدت ان ماهاشتا
موراسى وهو اسمه هو اكبر معمر فى العالم وطبقا لموقع ناتشورال ميدسن فان
احفاده وابنائه جميعهم ماتوا وكان اخرهم توفى منذ 50 عاما على الاقل وهو
الان يعيش فى كفالة بعض المحسنين فى دار للمسنين وعندما سالوا الرجل عن سر
عمره الطويل قال ساخرا اعتقد ان الموت نسينى ولن يتذكرنى وسوف اعيش
وساستمتع بحياتى الى ان يفنى البشر

Commentaires
Enregistrer un commentaire